عندما تم اغتيال ديفيد موراليس البالغ من العمر 22 عامًا، قالت أسرته أنه لم يرد نعشًا تقليديًا، فقاموا باستبدال نعشه بدراجته النارية، وظهر في الجنازة وهو يركب دراجته النارية مرتديًا الجينز الأزرق وسترته السوداء ونظارته الشمسية وقبعة بيسبول سوداء، كما أنه يميل على دراجته كأنه يقودها بسرعة كبيرة.